العمل في المكاتب المغلقة يفاقم مرضاً خطيراً

وشملت الدراسة، التي أوردت نتائجها صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، حالات 13 شخصا متقاعدا يعانون من مرض السكري النوع الثاني.

وطلب من هؤلاء المتطوعين في الدراسة إنفاق نحو 5 أيام تقريبا داخل مكاتب قريبة من النوافذ التي يتدفق منها ضوء النهار.

وأمضى هؤلاء الفترة نفسها في مكاتب بلا نوافذ، معتمدين على إضاءة الكهرباء.

وذكرت الدراسة أنه عندما كان الأشخاص يجلسون بالقرب من النوافذ، كان مستوى السكر في دمائهم يبقى عند الحد الطبيعي، بنسبة 59 بالمئة من إجمالي الوقت.

المصدر : سكاي نيوز عربية